في حادثة ليست الاولى من نوعها الا انها اخذت
حيزا اكبر من الاهتمام الاعلامي، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر جديد صادم عن
عمليات التعذيب التركية الممنهجة، والتي طالت هذه المرة صحفيا سوريا معارضا وافراد
عائلته، حيث تفاعل الاف السوريين مع حادثة تعرض مازن الشامي للضرب والاهانة من قبل
احد الضباط الاتراك عند الحدود التركية السورية، حيث كان برفقة أطفاله.